أهم المعالم السياحية في الرياض

منطقة الدرعية التاريخية في الرياض

منطقة الدرعية التاريخية في الرياض

قرية الغاط التراثية في الرياض

قرية الغاط التراثية في الرياض

المتحف الوطني في الرياض

المتحف الوطني في الرياض

طريق القوافل في الرياض

طريق القوافل في الرياض

 كهف برمة في الرياض

كهف برمة في الرياض

البجادية في الرياض

البجادية في الرياض

جبل البيضتين في الرياض

جبل البيضتين في الرياض

الثمامة في الرياض

الثمامة في الرياض

الخميس,17 نوفمبر 2016
إعداد: عبد الرحمان الحاج

تعد منطقة الرياض من أوائل الدول التي تتمتع بالكثير من الآثار التراثية والحضارية،  ، بجانب وجود المتاحف الوطنية، تعد منطقة الرياض بمثابة مركز حضاري يبرز منه تاريخ المشرق للجزيرة العربية بأكملها لذلك سوف نتعرف على مجمل الأماكن السياحية التاريخية الموجودة في منطقة الرياض.

المعالم السياحية في منطقة الرياض:

1 - منطقة الدرعية التاريخية:

هي المرآة التي تعكس قوة وشموخ المملكة العربية السعودية اطلقت السعودية عليها مدينة الصمود، تتميز المنطقة بعدد من المقومات السياحية المتنوعة والفريدة، تضم عدد من الأبنية والمباني القديمة المصنوعة من الطين والقصور والحمامات القديمة، تضم عدد من الأحياء والأودية، منها وادي حنيفة عبارة عن منتزه كبير يوجد بيه الأشجار والقنوات الجارية هو الأكبر من نوعه هو أطول المتنزهات المفتوحة بطول 80 كيلو مترا يبدأ من شمال طريق الأمير سلمان، وحتى الحاير بالجنوب، وحي البجيري ذات طابع معماري فريد، يوجد عدد من المحميات الطبيعية وتم إدراج الحسي، ضمن قائمة اليونسكو للتراث الإنساني والحضاري العالمي، وحي الطريف، هو أيضا من قائمة التراث الحضاري تم تسجيله عام 2010م، والأحياء التاريخية حيث تتكون الدرعية من عدد من الأحياء التاريخية الفريدة التي تهم الزائر التراثي مثل السريحه والظهيرة والطرفية والعودة والبليدة أما عن آثار الدرعية فهي قصر سلوى وسور الطريف.

وهناك مواقع تاريخية أثرية متعددة أهمها:

برج سمحة، وأبراج المغيصيبي، وبرج شديد اللوح، وسور قليقل، وحصن الرفيعة، أبراج القميرية، قصر الأمير سعد بن سعود، برج الحسانية، قري عمران، سمحان، مسجد الظهيرة، برج الفتيقة، برج فيصل، الطريف.

2 - قرية الغاط التراثية:

وهي من القرى الأصلية ذات التراث القديم، تحمل بين ترابها تراث الأجداد، يوجد بها عدد من الآثار التي تجعلها ملاذا سياحيا كبيرا مثل قصر الإمارة الذي يتميز بالتراث الإسلامي الفريد، من حيث الفن الإسلامي بالبناء، يوجد أيضا قلعة مغيران التاريخية، ووادي مرخ، التي تحتوي على مواضع للنقوس والرسوم المنحوتة على الصخور، يعود تاريخها 900-400 قبل الميلاد.

3 ـ المتحف الوطني:

يقع المتحف الوطني في الجانب الشرقي من مركز الملك عبد العزيز التاريخي، داخل حي المربع، بمدينة الرياض، تم بناءه على مساحة 17000متر مربع، يوجد بالمتحف عدد من القاعات مثل قاعة الإنسان والكون وقاعة الممالك العربية وقاعة العصر الجاهلي وقاعة البعثة النبوية وقاعة الإسلام والجزيرة العربية وقاعه توحيد المملكة وقاعة الحج والحرمين والمتاحف التي تعرفك على المملكة وتاريخها وتاريخ الجزيرة العربية.

4 - طريق القوافل:

أبا القد يقع الطريق في ثنايا سلسلة جبال طويق في بلدة قصور المقبل، يخترق طريق القوافل جبال طويق بمسافة 969 مترا بيه أحجار حجرية يرجع تاريخه للعصر الإسلامي.

5 - الحني:

تقع في الطرف الجنوبي على ضفاف وادي حنيفة في الدرعية هي عبارة عن مستوطنة أثرية ترجع لفترة الإسلامية تبلغ مساحتها 1كم في 500 كم، يمكن للزائر مشاهدة بقايا المساكن والأسوار والآبار والسدود والفخار، وتجري عدد من الحفريات والاكتشافات التي أسفرت عن وجود وحدات سكنية قديمة.

6 - الأفلاج:

من المناطق التي تقع في جنوب عرب هضبة نجد، تنحصر بين سلسلة جبال طويق بالغرب والجرف التاريخي المنخفض، تبعد عن مدينة الرياض 312 كم، أهم الآثار فيها ليلي تحتوي على عدد من البقايا الأثرية ومنطقة مدافن وشبكات ري ترجع لفترة الحضارة الهيلينية الأولى.

7 - كهف برمة:

يقع الكهف على بعد 66 كم شمال شرق الرياض، تظهر على واجهة الكهف عددا من النقوش حوالي 12 نقش يرجع لحوالي 2500 عام.

8 - البجادية:

تقع على مسافة 68 كم غرب الدوادمي، عثر فيها على أطلال قديمة متهدمة وعدد من النقوش ومنجم حديد ومخلفات فخارية.

9 - صفاقة:

تقع جنوب شرق الدوادمي، على بعد 280 كم من مدينة الرياض، يحيط بها جبال صغيرة وحواف منخفضة وأودية، أيضا ينتشر فيها الأدوات الحجرية والرقائق والفؤوس والمخلفات الصناعية التي تدل على فترة وجود حضارة يعود تاريخها إلى الفترة ما بين العصر الحجري القديم وحتى العصر الحجري الحديث.

10 - جبل البيضتين:

موقع أثري كبير يمثل جبلا يقع على بعد 13كم جنوب غرب الدوادمي، يوجد بيه عددا من النقوش والآثار القديمة.

11 - الثمامة:

شهدت تلك المنطقة حضارة راقية إبان العصر الحجري الحديث قبل ثمانية آلاف عام، انتشرت فيها عدد من المدن على ضفاف الأودية على سفوح الجبال لها مجموعة من الأدوات الحجرية والصوانية.