السياحة في جزيرة فافو أتول في المحيط الهندي

جزر المالديف

جزر المالديف

جزيرة فافو أتول أحد جزر المالديف

جزيرة فافو أتول أحد جزر المالديف

الإقامة في جزيرة فافو أتول

الإقامة في جزيرة فافو أتول

غروب الشمس في جزيرة فافو أتول

غروب الشمس في جزيرة فافو أتول

جمال الشاطئ بجزيرة فافو أتول

جمال الشاطئ بجزيرة فافو أتول

تقع جزيرة فافو أتول في المحيط الهندي بمساحة تبلغ حوالي 600 كيلومتر مربع وتصنف كواحدة من جزر المالديف، عاصمتها نيلاندو، يقدر عدد سكانها بحوالي 4700 نسمة يعيشون أساسا على السياحة وصيد الأسماك.

الإقامة في جزيرة فافو أتول

مكان الإقامة الوحيد بالجزيرة هو فندق ذو 4 نجوم يتكون من أكواخ خشبية منتشرة في جميع أنحاء الجزيرة حيث يمكنك التخييم البري في قلب الطبيعة الخلابة بعيدا عن زحام المدن والضوضاء التي بها.

الأوقات المثالية لزيارة جزيرة فافو أتول

أفضل وقت للسفر إلى جزيرة فافو المرجانية هو من ديسمبر إلى أبريل، حيث تكون الأجواء المناخية مميزة مع ما يقرب من ثماني ساعات من أشعة الشمس يوميا.

النقل والسفر إلى فافو أتول

يعد القارب وسيلة النقل الأكثر انتشارا هناك، وتبعد جزيرة فافو المرجانية حوالي 40 دقيقة بالطائرة المائية من عاصمة المالديف.

السياحة في جزيرة فافو أتول

  • في الجو الاستوائي الجميل المسيطر على جزر المالديف يمكنك الاستمتاع بالسير على الأقدام لاستكشاف الجزيرة.
  • وللحصول على طعم الحياة المالديفية بشكل مختلف، يجب عليك التواصل والتحدث مع السكان المحليين مع زيارة بعض المواقع التاريخية في الجزيرة.
  • ولا يفوتك الاستمتاع بألوان الحياة البحرية المتنوعة في مياه الجزيرة بما في ذلك عدد من أنواع مختلفة من الأسماك، والسلاحف، والدلافين التي يمكن للضيوف مراقبتها والسباحة معها جنبا إلى جنب.
  • يمكنك ممارسة الصيد على النمط المالديفي التقليدي وستفرح كثيرا إذا نجحت في صيد أسماء الببغاء أو التونة الكبيرة أو النهاش الأحمر.
  • أيضا أمامك عددا من خيارات الرياضات المائية مثل ركوب الأمواج وركوب الطائرات الورقية.

الجدير بالذكر أن جزيرة فافو المرجانية قد تضررت بشدة خلال تسونامي عام 2005 لكنها الآن استعادت عافيتها وروعتها من جديد فهي تشتهر بكونها بقعة غطس جميلة خلال العام، حيث تقع أفضل المواقع على الحافة الشمالية الغربية للجزيرة المرجانية، حيث يمكنك أن تستمتع كثيرا بكافة أشكال الترفيه وفرص المغامرة المتنوعة، بما في ذلك الغوص بين الحوت والدلافين مع مشاهدة السلاحف التي تعشش لوضع البيض.