منتجع فيلا برافت آيلاند جزر المالديف يطلق علاج "يوث سينرجي"

Pool House

Pool House

Pool House

Pool House

 Spa My Blend by Clarins

Spa My Blend by Clarins

السبت,05 نوفمبر 2016
إعداد: سهام عبد الشافي

يقدّم إليكِ منتجع فيلا برافت آيلاند جزر المالديف، بالتعاون مع كلارنس، علاجاً ثورياً وحديثاً للعناية بالجمال. يسرّ سبا ماي بلند من كلارنس في منتجع فيلا أن يطرح أحدث ابتكاراته، ألا وهو علاج "يوث سينرجي"، علماً أنّه المنتجع الوحيد في آسيا الذي يقدّم هذا العلاج المبتكر للعناية بجمال بشرة الوجه وتجديدها.

يجمع علاج "يوث سينرجي" بين الأساليب التقليدية للعناية بالجمال وبين أحدث التقنيات في مجال الجمال والتجميل، ويُعنى بابتكار نظام خاص بكل سيّدة للاهتمام بجمالها. بفضل Let My Skin Diag، البرنامج السبّاق في تشخيص مشاكل بشرة الوجه، والتشخيص الدقيق للبشرة والماسك المصمّم خصيصاً لتأمين علاج قوي وفعال للبشرة، يستحدث علاج "يوث سينرجي" نموذجاً يمكن تعديله حسب احتياجات كل أنواع البشرة.

يستند علاج "ماي بلند يوث سينرجي" للعناية بالوجه إلى فكرة التركيبات المصمّمة حسب الطلب والتي ابتكرها الدكتور أوليفييه كورتين، ويطبّقها وفقاًللطرق الحديثة لمعالجة علامات التقدّم في السنّ.

يبدأ العلاج باستعراض لأسلوب الحياة بهدف تقييم مستويات الإجهاد والحمية الغذائية والعوامل البيئية التي قد تؤثّر على العميلة، يليها تشخيص للبشرة من أجل تحديد مستويات الترطيب وتماسك البشرة، وصور عالية الدقّة تكشف عن أي احمرار أو تصبّغات تحت البشرة.

وعلى ضوء النتائج ودعم السياحة العلاجية ، يخصّص لك خبير العناية بالجمال مزيجاً من مستحضرات ترطيب البشرة وتعزيز صحتها، بما يتناسب مع احتياجاتك الخاصة.

كما تساهم الإضافات الجديدة المتطوّرة جداً في تجديد الخلايا وملء البشرة، وسحب السموم والانتفاخ، وإعادة المرونة إليها. ويوضع ماسك LED خالٍ من الأشعة ما فوق البنفسجية على وجهك، فتنبعث منه أطوال موجية تخترق طبقات البشرة، وتعمل بحسب لونها، فاللون الأحمر يهدّئ البشرة ويعزّز خلايا الكولاجين ممّا يحدّ من علامات التقدّم في السن، واللون الأزرق ينقّي البشرة ويقتل البكتيريا، فيما اللون الوردي يسرّع شفاء البشرة.

أمّا علاج "ماي وي? بلند" فهو عبارة عن علاج اهتزازي يستغرق 12 دقيقة في المبدأ، يُطبّق على الوجه والعنق لتحفيز التصريف الليمفاوي، وسحب السموم، وتخفيف الانتفاخ. وأخيراً تُستخدم عصا "ماي كريوتيك" التي تستعين بتكنولوجيا العلاج بالتبريد كي تمنح البشرة إشراقة فورية وتشدّ المسام.