أغرب الأشياء في غابات الأمازون

النملة الرصاصة

النملة الرصاصة

سمكة الكانديرو

سمكة الكانديرو

حيوان كينكاجو من أغرب الأشياء في غابات الأمازون

حيوان كينكاجو من أغرب الأشياء في غابات الأمازون

الأنقليس الرعاد

الأنقليس الرعاد

الضفدع السام

الضفدع السام

الأربعاء,14 مارس 2018
إعداد: ياسمين عبد الله

غابات الأمازون المطيرة موطن أغرب الأشياء وللعديد من الكائنات الغريبة والمذهلة على وجه الأرض، فهناك الظروف الاستوائية والغابات المطيرة التي تسمح بوجود وازدهار هذه المخلوقات  والأشياء الغريبة، نتعرف فيما يلي على أغرب الأشياء في غابات الأمازون..

أغرب الأشياء في غابات الأمازون المطيرة

هالات الشمس

فقط في غابات الأمازون تتكون هالات الشمس وهي عبارة عن قوس قزح يتشكل حول الشمس.

الظلام الحالك

في فترة الظهيرة تحديدا في بعض الأجزاء من غابة الأمازون، يمكنك التمتع بظلام دامس حيث يمكن للأشجار الكثيفة حجب 99% من أشعة الشمس، وبالنتيجة أرض الغابة مظلمة جداً ومليئة بالنباتات والكائنات والأشياء الغريبة والمخيفة.

سمكة الكانديرو

هو مخلوق مكروه ومضر للناس، يدعي بـ"خلة الأسنان" والسمك "مصاص الدماء" حيث يغزو مجرى البول البشري ويتطفل عليه, والحل الوحيد لإزالته الجراحة، وتتغذى هذه الكائنات على الدم وتتطفل على خياشيم أسماك الأمازون الكبيرة .

كينكاجو 

يطلق عليه "دب العسل" ويتميز بوجود فرو ذهبي اللون وذيل يُمكِّنه من الإمساك بأفرع الأشجار، يستخدم لسانه البالغ 13 سم ليمسك بالفواكه المعلقة والتي يتغذى عليها، وأيضا يستخدمه ليعلق رحيق الأزهار.

الضفدع السام

تُصنف ضمن الكائنات السامة الموجودة على وجه الأرض ولكن درجة السُمية تتراوح من نوع لآخر فتوجد بعض الأنواع شديدة السمية لدرجة أنه بمجرد لمس الضحية فإنها تُفرغ بها جرعة قاتلة، وهي ضفادع نهارية أي تنشط في النهار وتنام في الليل.

الأنقليس الرعاد 

يسمى أيضا بثعبان البحر وهو يعيش في الأنهار العكرة له القدرة على إفراغ المئات من الشحنات الكهربية القادرة على صعق إنسان والتي تصل لـ 600 فولت، ويستخدم هذه الميزة في الدفاع عن نفسة وقتل الفريسة والكشف عن الأشياء الموجودة تحت الماء.

النملة الرصاصة

من أكبر أنواع النمو ويعود ذلك لأن حجمها في حجم الخنصر، وأصل الاسم غير مؤكد فالبعض يرجعه لحجمها الذي  يقارب من حجم الرصاصة والآخر يرجعه للدغتها التي تشبه ألم الرصاصة كما تسمى أيضا بنملة الــ 24 ساعة لأن ألمها يستمر يوم كامل أي 24 ساعة والجدير بالذكر أن بعض القبائل المحلية تُعرض الفتى البالغ للدغات متتالية من النملة الرصاصة احتفالا بمراسم البلوغ وعليه ألا يصدر صوتا.